تُرْهِقْنِي تَفَاصِيْلُ حَنَانِكَ
حِيْن يُحَرِّض الْنَّبْض
و يَجْبُرَه عَلَى تَقْدِيْم
قَرَابِيِّن مِن الْأَحْرُف
طَوَاعِيَة !
وِآِآِآه لَو شَاهِدَت
لَحْظَة مِيْلَاد " حُرُوْف الْشَّوْق "
لَأَشْفَقْت عَلَى قَلْبِي
حَيْث تَنْقَبِض شَرَايِيْنِي
وَيَتَوَقَّف الْقَلْب
إِجْلَالَا و احْتِرَامْا
لِقُدْسِيَّة الْمِيْلَاد
وَيَأْبَى الْإِفْرَاج عَن نَبْضّاتّه
إِلَا بِصَرْخَة الْحَرْف
و حِيْن تَتْلاقَاه أَكُف الْصَّفَحَات
لَا تُهَدْهِدُه
وَلَكِنَّهَا تَلْفِظُه
حَتَّى يَأْتِيَهَا قَرَار الْعَفْو
مِن عَيْنَيْك
حِيْنَهَا فَقَط
تَتَوَجَّه مُلْكَا .. !
حِيْن يُحَرِّض الْنَّبْض
و يَجْبُرَه عَلَى تَقْدِيْم
قَرَابِيِّن مِن الْأَحْرُف
طَوَاعِيَة !
وِآِآِآه لَو شَاهِدَت
لَحْظَة مِيْلَاد " حُرُوْف الْشَّوْق "
لَأَشْفَقْت عَلَى قَلْبِي
حَيْث تَنْقَبِض شَرَايِيْنِي
وَيَتَوَقَّف الْقَلْب
إِجْلَالَا و احْتِرَامْا
لِقُدْسِيَّة الْمِيْلَاد
وَيَأْبَى الْإِفْرَاج عَن نَبْضّاتّه
إِلَا بِصَرْخَة الْحَرْف
و حِيْن تَتْلاقَاه أَكُف الْصَّفَحَات
لَا تُهَدْهِدُه
وَلَكِنَّهَا تَلْفِظُه
حَتَّى يَأْتِيَهَا قَرَار الْعَفْو
مِن عَيْنَيْك
حِيْنَهَا فَقَط
تَتَوَجَّه مُلْكَا .. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق