وحين ينساب صوتكَ في أعماقي
يتوقف خريرُ الجداولِ
وتتبرأ الطيورُ من تغريدها
و تكره الأشجارُ حفيفَ أوراقِها
وتتخلي الفراشات عن رفيفِ أجنحتها .
ويغصون بعَثرة حظهم
و يتساءلون
لماذا لم نحظي بتلك النبرات و دفئها !
يتوقف خريرُ الجداولِ
وتتبرأ الطيورُ من تغريدها
و تكره الأشجارُ حفيفَ أوراقِها
وتتخلي الفراشات عن رفيفِ أجنحتها .
ويغصون بعَثرة حظهم
و يتساءلون
لماذا لم نحظي بتلك النبرات و دفئها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق